« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ

« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ
سألت قلبـي كيـف أمسـيت بعــد الفـراق؟ .. فـأجابنـي .. وهـل للـرماد إحـساس بعـد الإحتـراق ؟؟

jeudi 7 avril 2016

حقيقه الشرك عند الوهابيه الله تعالي يضع رجله ع نار جهنم وتقول قط قط







فيديو وتعليق:

=======

اذا وجدت قتاة تزعم"وصالا"ولاهم لها إلا تمزيق مابين المسلمين فاعلم
انها صورة من صور النفاق

فى هذا الفيديو يزعم المتحدث ان الجنة لاتمتلىء ويفضل فيها فضلة فيخلق الله خلقا
ليملأها ،واما النار فلاتمتلىء حتى يملأها الله برجله وفى رواية -لم يذكرها
الشيخ-ان الله يخلق لها خلقا فيلقيهم فيها لتمتليء ، ومع هذا لاتمتلىء وتقول: هل
من مزيد؟ حتى يضع فيها رجله!

فأى افتراء على الله عز وجل اكثر من هذا؟؟

رب يجهز مكانا للطائعين فإذا به لايحسن التقدير ويفيض المكان فإذا اكتشف خطأه خلق
خلقا-لاعلاقة لهم بثواب ولاعقاب-فيملأ الامكنة الفاضية او الفارغة

ويكرر نفس المشكلة فى الدار التى اعدها للظالمين فبعد ان يدخلوها اذا بها تصيح: هل
من مزيد؟ فكيف يعالج الرب هذه المشكلة؟يجرب اولا فيخلق خلقا-لاذنب لهم- فيدخلهم
النار ليسكتها ولكنها تصيح"هل من مزيد" واخيرا لا يجد الرب حلا إلا ان
يضع رجله فيها وفى رواية قدمه-ساعتها- وساعتها فقط لاتصيح بل تسكت وينزوى بعضها
الى بعض وتقول قط يعنى خلاص ، وكيف لا وقد اعطاها الرب فرملة رجل!!

فيا عباد الله :اعلموا ان ربنا قد{..خلق كل شيء فقدره تقديرا(2)الفرقان} وهو
المخبر عن ذاته المقدسة{انا كل شيء خلقناه بقدر (49)القمر}

وهو عز وجل حكيم ويستحيل على "الحكيم" ان يخلق خلقا ليثيبهم ،ولم يحسنوا
،ويخلق آخرين ليعاقبهم ولم يذنبوا،وذلك ايضا مناف لعدله وهو"العدل"

اما بالنسبة لقوله تعالى "يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
(30)ق"فإن الحق عز وجل حينما خلق النار وعدها بان يملأها"لأملأن جهنم من
الجنة والناس اجمعين(119هود) و(13السجدة)"

فلما قامت القيامة وملاها كما وعدها سألها سؤالا تقريريا"هل
امتلأت"فتجيب بسؤال تقريرى وتقول"هل من مزيد"

بمعنى :هل من مزيد عندى لاحد من الناس؟ وبمعنى نعم يارب لقد امتلأت كما وعدتنى حتى
انه لم يبق لدى مكان لمزيد من الخلق،

ومثال ذلك فى لغتنا لو قابلت جائعا واطعمته فشبع وقلت له كل او زود يقول لك: هو
فيه مكان؟ او يقول لك:والله معتش عندى مكان لزيادة

هى نفس المسألة وقد نزل القران بلغة العرب لكنا ابتلينا بقوم زعموا انهم عرب فلاهم
عرب ولاهم عجم

ثم ان الله تعالى قد قال لنار أججها اعداؤه:"يانار كونى بردا وسلاما على
ابراهيم (69)الانبياء" فكانت كذلك

فهل يحتاج لان يضع رجلا فى نار -صنعها بنفسه-ليسكتها؟؟؟

ثم ان الراوى لم يقل لنا هل رفع الرب رجله من النار ام لاتزال هناك؟

نحن فى امة قد غفلت عن فهم كتاب ربها بل لم تقدر ربها حق قدره

واذا جئت لتصحح التراث اتهموك بالتخلف والإلباس