« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ

« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ
سألت قلبـي كيـف أمسـيت بعــد الفـراق؟ .. فـأجابنـي .. وهـل للـرماد إحـساس بعـد الإحتـراق ؟؟

lundi 11 novembre 2013

الطبري يعترف بأنه سجل رأي السلطة وغيِّبَ رأيَ أبي ذر !


الطبري يعترف بأنه سجل رأي السلطة وغيِّبَ رأيَ أبي ذر !

قال في تاريخه:3/335:

(وفي هذه السنة أعني سنة30 ، كان ما ذكر من أمر أبي ذر ومعاوية ، وإشخاص معاوية إياه من الشام إلى المدينة ، وقد ذكر في سبب إشخاصه إياه منها إليها أمورٌ كثيرة ، كرهتُ ذكر أكثرها !

فإنهم ذكروا في ذلك قصة ، كتب إلي بها إليَّ السري يذكر أن شعيباً حدثه عن سيف عن عطية عن يزيد الفقعسي

قال: لما ورد ابن السوداء الشام لقي أبا ذر

فقال يقول: ألا إن كان كل شئ لله كأنه يريد أن يحتجنه دون المسلمين ويمحو اسم المسلمين ،

فأتاه أبو ذر فقال: ما يدعوك إلى أن تسمى مال المسلمين مال الله ؟

قال: فإني لا أقول إنه ليس لله ، ولكن سأقول مال المسلمين !

قال وأتى ابن السوداء أبا الدرداء

فقال له من أنت أظنك والله يهودياً

فأتى عبادة بن الصامت فتعلق به فأتى به معاوية فقال هذا والله الذي بعث عليك أبا ذر .

بشر الذين يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللهِ ، بمكاوٍ من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم !

فما زال حتى ولع الفقراء بمثل ذلك ، وأوجبوه على الأغنياء ، وحتى شكا الأغنياء ما يلقون من الناس !

فكتب معاوية إلى عثمان إن أبا ذر قد أعضل بي ! وقد كان من أمره كيت وكيت !

فكتب إليه عثمان إن الفتنة قد أخرجت خطمها وعينيها ، فلم يبق إلا أن تثب فلا تنكأ القرح ، وجهز أبا ذر إلي وابعث معه دليلا وزوده وارفق به وكفكف الناس ونفسك ما استطعت ، فإنما تمسك ما استمسكت !

فبعث بأبي ذر ومعه دليل ، فلما قدم المدينة ورأى المجالس في أصل سلع

فقال عثمان

قال فخرج حتى نزل الربذة فخط بها مسجداً وأقطعه عثمان صرمة من الإبل وأعطاه مملوكين ، وأرسل إليه أن تعاهد المدينة حتى لا ترتد أعرابياً ، ففعل). انتهى.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire