« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ

« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ
سألت قلبـي كيـف أمسـيت بعــد الفـراق؟ .. فـأجابنـي .. وهـل للـرماد إحـساس بعـد الإحتـراق ؟؟

lundi 21 octobre 2013

الصغير أولاد أحمد - قصيدة جواب الشرط



قصيدة في هجاء الرساليين   المسلمين من مهرجان "ديوان الشعر و الفنون"
إذا كنت أنثى حقيقيةً
أرجعينا إلى بطنك الآنَ
ولْتلدينا جميعا إناثا... لكي نتساوى
فهذا الذي اسمه رجلٌ لا يطيق التذكر من أين جاءَ
ويُحْزِنُهُ أنَّ أمًّا لهُ..
أدخلتْ رجلا قبْلَهُ..
ثمّ لانَتْ لهُ... زُنْطَةً.. حافيهْ
إذا كنت تسجدُ أطولَ ممّا تريد الصلاةُ..
وأقصرَ مما يريدُ المصوّرُ ثم اشتريت الجريدةَ

إذا كنتِ خارطةً كالتي نحنُ فيها.. وأنثى... تُطِلُّ على البحرِ والملكوتِ فانّي أراكِ،على سُلّمِ الشِّعرِ..صاعدةً صاعدهْ إذا نصّ دستورهم عن شخوص سوانا وعن مَرْأة لا نراها وعن بلدٍ ليس هذا وعن شرطةٍ للجسدْ وضاعت مصائرنا في الضباب وضاع الضبابُ... وضاع البلدْ إذا كان في الوزن طعْمٌ رتيبٌ... تخلَّ سريعًا عن النظمِ والقافيهْ إذا كنتَ شعبًا عظيمًا... فصوّتْ لنفسكَ في اللحظةِ الحاسمهْ إذا كنتَ ترغبُ في الذّلِ بعْدَ المهانةِ... ابْشرْ:.وهيّئْ بلادكَ للضرْبةِ القاصمهْ

إذا كنت تصْمدُ في الاعتصام الأخير... وحان زواجك مِنْ طفلةٍ خارج الاعتصام... فلا تتزوجْ سوى صامدهْ إذا كان لا بدَّ منْ ثورةٍ كيْ تثورَ على ثورةٍ لا تثورُ... فانّ الشذوذَ هو الأصْلُ.. والقاعدهْ إذا لمْ تطالعْ كتابًا عدَا واحدًا.. فخُذْ للطبيبِ أباكَ وأمّكَ... ولْيَلِدَاكَ هناكَ.. بلا والدٍ وبلا والدهْ إذا كنتِ خوّافةً، كالنعامةِ، مثلي ومنّي... فانّي أحبّكِ...مفْصِحَةً كنتِ..أمْ جاحدهْ

جوابُ الشّرط إذا كنتَ شعبًا عظيمًا... فصوّتْ لنفسكَ في اللحظةِ الحاسمهْ إذا كنتَ ترغبُ في الذّلِ بعْدَ المهانةِ... ابْشرْ:.وهيّئْ بلادكَ للضرْبةِ القاصمهْ إذا كانَ يعْنيكَ ذقنُكَ، كالتيْسِ، قبل الكرامةِ... كنْ ماعزًا.. أوْ وزيرًا على أمّةٍ سائِمه إذا كنتَ تبحثُ عنْ خدْمةٍ... لا تكنْ خادمًا للحكوماتِ..قلْ:إنّها الخادمهْ إذا لمْ تجدْ حجرا للوضوءِ... فقلْ:أكثرُ الدينِ في سورة المائدهْ اذا كان ربي حبيبيَكَ وحدكَ... أخْبرْهُ أنّا يتامَى...وأنّا خُلِقْنا بلا فائدهْ

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire